أثار تسجيل الميزانية السعودية عجزاً للربع السادس على التوالي، رغم العديد من المؤشرات الاقتصادية الإيجابية في المملكة، تساؤلات بشأن أسباب استمرار مدة العجز.
ساهم تسابق كل من السعودية والإمارات على شراء الآلاف من الرقائق الإلكترونية من شركة "إنفيديا" في رفع القيمة السوقية للشركة بنحو 40% منذ بداية العام الجاري.
مؤشران فارقان كشفت عنهما بيانات الاقتصاد السعودي أخيراً في ما يتعلق بإنفاق السياح الزائرين للمملكة من جانب وقيمة حوالات الأجانب العاملين فيها من جانب آخر.